بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورخمة الله وبركاته
حول نظرة المجتمع لذوي الإحياجات الخاصة
من خلال التحقيق أو الإستطلاح للآراء
.في حقيقة الأمر هي مسألة ينميها المجتمع والأسرة.
.
فعلى سبيل المثال لا الحصرالزواج حق مشروع لذوي الإحتياجات الخاصة
لحاجتهم الدائمة للرعاية والعناية
على أن تتم تحت إشراف ومتابعة أولي الأمر بشكل أم بآخر
وهذا حقهم الشرعي لتفعيل الذكورية أو الأنوثية لديهم
ليكونوا أسرة ولينجبوا أطفال أصحاء
.
أرى أن يكون لنا دور توعوي لمجتمعنا حيثما وجدنا وأينما حللنا وعلى وجه الخصوص
طلبة وطالبات المدارس من خلال النشاطات والمحاضرات اللامنهجية
ومن خلال وشائل الإعلان المتنوعة لما في ذلك أثر النفسي والاجتماعي
بهدف أن نمكنهم من السلوكيات الطبيعية مثلهم كبقية أفراد المجتمع في بيت الزوجية
حتى لا ننقص من رجولة أو أنوثة كل حسب جنسه،
طالما لم يُفقد العقل الذي هو أساس الكينونة البشرية،
وهذا تحفيز لأن يقوم كل إنسان بدوره المنوط إليه
وقد تفوق القدرات لقدرات الأصحاء جسدياً وهناك حالات كثيرة عرفناها وموجودة في واقعنا
بإمكان كل شخص أن يختار شريك حياته من نفس حالته
كي يتم التوافق بين الزوجين وقد يكون أحدهما سليم والآخر غير ذلك
فهذه مسألة تقررها الفطرة طالما هناك قلب محب وتوافق ومحبة
تمكنه من أن يحتضن غيره لسبب أو لآخر
الفتاة في مجتمعاتنا لها الدور الريادي في التضحية
قد تكون تضحياتها كإنسانة سليمة الجسد أن ترتبطبمن هو غير ذلك
قد يكونعن قناعة أو هروب من واقع تعيشه
وكثير منهن من تتولى القوامة لإعتبارات نعيها جميعاً
وعليـــــه ألخص الآتي: ....
1- قد لا يكون من هو من ذوي الإحتياجات الخاصة
أقل مستوى من الصحيح جسدياً
2- يجب أن نتقرب ممن هم من ذوي الإحتياجات الخاصة
وأن لا ننظر إليهم نظرة شفقة
3- هناك حالات من ذوي الإحتياجات الخاصة شاذة يمكن مراعاتها واستيعابها
4 - هناك من هم يبدعون ويتفوقون عن غيرهم من الأصحاء جسدياً
وقد نعتمد عليهم ونثق بقدراتهم الجبارة
5- الإرتباط من أسرة من ذوي الإحتياجات الخاصة مسألة ليست بالضرورة تجنبها
فهناك فحوصات يمكن إعتمادها ليتم الإطمئنان
6- أن لا تكون لنا نظرة سلبية إتجاه من هم من
ذوي الإحتياجات الخاصة جسديا أوعقلياً وأن لا نبتعد عنهم
ومن الطبيعي أن نتقبلهم والواجب الشرعي يلزمنا بالعناية بهم جميعاً
7- .الزواج من ذوي الإحتياجات الخاصة .
هي بالتأكيد رغبة تتأجج بصمت
..وقد تتحكم فيها الظروف والعواطف
وخاصة زواج الفتاة من البصير أو ممن أصيب بمعركة تضحية لوطنه
السلام عليكم ورخمة الله وبركاته
حول نظرة المجتمع لذوي الإحياجات الخاصة
من خلال التحقيق أو الإستطلاح للآراء
.في حقيقة الأمر هي مسألة ينميها المجتمع والأسرة.
.
فعلى سبيل المثال لا الحصرالزواج حق مشروع لذوي الإحتياجات الخاصة
لحاجتهم الدائمة للرعاية والعناية
على أن تتم تحت إشراف ومتابعة أولي الأمر بشكل أم بآخر
وهذا حقهم الشرعي لتفعيل الذكورية أو الأنوثية لديهم
ليكونوا أسرة ولينجبوا أطفال أصحاء
.
أرى أن يكون لنا دور توعوي لمجتمعنا حيثما وجدنا وأينما حللنا وعلى وجه الخصوص
طلبة وطالبات المدارس من خلال النشاطات والمحاضرات اللامنهجية
ومن خلال وشائل الإعلان المتنوعة لما في ذلك أثر النفسي والاجتماعي
بهدف أن نمكنهم من السلوكيات الطبيعية مثلهم كبقية أفراد المجتمع في بيت الزوجية
حتى لا ننقص من رجولة أو أنوثة كل حسب جنسه،
طالما لم يُفقد العقل الذي هو أساس الكينونة البشرية،
وهذا تحفيز لأن يقوم كل إنسان بدوره المنوط إليه
وقد تفوق القدرات لقدرات الأصحاء جسدياً وهناك حالات كثيرة عرفناها وموجودة في واقعنا
بإمكان كل شخص أن يختار شريك حياته من نفس حالته
كي يتم التوافق بين الزوجين وقد يكون أحدهما سليم والآخر غير ذلك
فهذه مسألة تقررها الفطرة طالما هناك قلب محب وتوافق ومحبة
تمكنه من أن يحتضن غيره لسبب أو لآخر
الفتاة في مجتمعاتنا لها الدور الريادي في التضحية
قد تكون تضحياتها كإنسانة سليمة الجسد أن ترتبطبمن هو غير ذلك
قد يكونعن قناعة أو هروب من واقع تعيشه
وكثير منهن من تتولى القوامة لإعتبارات نعيها جميعاً
وعليـــــه ألخص الآتي: ....
1- قد لا يكون من هو من ذوي الإحتياجات الخاصة
أقل مستوى من الصحيح جسدياً
2- يجب أن نتقرب ممن هم من ذوي الإحتياجات الخاصة
وأن لا ننظر إليهم نظرة شفقة
3- هناك حالات من ذوي الإحتياجات الخاصة شاذة يمكن مراعاتها واستيعابها
4 - هناك من هم يبدعون ويتفوقون عن غيرهم من الأصحاء جسدياً
وقد نعتمد عليهم ونثق بقدراتهم الجبارة
5- الإرتباط من أسرة من ذوي الإحتياجات الخاصة مسألة ليست بالضرورة تجنبها
فهناك فحوصات يمكن إعتمادها ليتم الإطمئنان
6- أن لا تكون لنا نظرة سلبية إتجاه من هم من
ذوي الإحتياجات الخاصة جسديا أوعقلياً وأن لا نبتعد عنهم
ومن الطبيعي أن نتقبلهم والواجب الشرعي يلزمنا بالعناية بهم جميعاً
7- .الزواج من ذوي الإحتياجات الخاصة .
هي بالتأكيد رغبة تتأجج بصمت
..وقد تتحكم فيها الظروف والعواطف
وخاصة زواج الفتاة من البصير أو ممن أصيب بمعركة تضحية لوطنه